شرح فيه المؤلف الأربعين حديثاً العجلونية، واتخذها منطلقاً للتعريف بكتب الأحاديث الأربعين، وبمؤلفيها، فجاء شرحه مرشداً لطلبة العلم في معرفة مراجع التفسير والحديث وكتب الرجال، والتعريف بمصطلحات الحديث وعلومه المختلفة. وضع الكتاب بحرف كبير، وزود بفهارس علمية كاملة.