الأكثر رواجاً
ابحث عن
مؤسس الدار : أحمد راتب عرموش
تأسست سنـــة 1390هـ - 1970م
تأسست سنـــة 1390هـ - 1970م
مساحة إعلانية
تمت اضافة خاطرة جديدة ضمن اخترنا لك بعنوان: حول معارض الكتب........................
تم رفع كتاب النشاط السري اليهودي للأستاذ غازي فريج ضمن الكتب المجانية
معلومات لا يصح الجهل بها أو تجاهلها
• يرى بعض المؤرخين أن القدس غير أورشليم، وأن ايليوس هادريان أو هادريانوس دمَّر أورشليم ولم يدمر القدس. وأن اسم «إيلياء» أطلقه على القدس، أي سمّاها باسمه.
• اليهود السامريون لا يقرّون بأن الهيكل كان في القدس. وأن إسحق نيوتن هو من حدد مكان الهيكل تحت المسجد الأقصى سنة 1725م.
• إن ثاني مسجد بني في الأرض بعد الحرم الشريف في مكة، هو المسجد الأقصى في القدس.
• العبري أو العبراني: هو المترحِّل، وكان يطلق على أفراد مجموعة من القبائل العربية كانت في بادية الشام في الألف الثاني قبل الميلاد.
• اليهودي: من دان باليهودية ديناً، والنسبة إلى يهوذا أحد أولاد يعقوب. واليهود هم الذين سباهم «نبوخذ نصر» إلى بابل، وهناك دوَّنوا التوراة بحسب أهوائهم، وبالشكل الذي يناسبهم.
• الإسرائيلي: نسبة إلى إسرائيل، وهي كلمة آرامية تتألف من: إسرا: أي عبد، وإيل: أي إله. وهي اسم اشتهر به يعقوب بن إسحق بن إبراهيم الخليل.
• الصهيوني: هو من يتبع الحركة الصهيونية الاستعمارية التي تدعو إلى اغتصاب فلسطين وإقامة دولة إسرائيل فيها.
• السامري: من يتبع طائفة إسرائيلية قليلة العدد تختلف عن اليهود وتعدُّ توراتها هو الصحيح غير المحرَّف، بينما توراة الآخرين مزوَّر. وهي ترى أن إقامة دولة يهودية مخالف للدين اليهودي الصحيح.
• الصهيونية المسيحية: حركة مسيحية إنجيلية ترى بأن العودة الثانية للمسيح لن تتم إلا بعد قيام دولة إسرائيل وإعادة بناء الهيكل.
• هرمجدون: معركة تقع في سهل «مجدو» الواقع بين القدس وعسقلان بين اليهود والكفار (المسلمين) تسيل فيه الدماء أنهاراً، فيظهر المسيح فوق غمامة تعلو مسرح المعركة، وينـزل فيحكم ألف سنة، ومن أتباع هذه الخرافات الرئيس ريغان، والرئيس بوش الابن.
• حانوكا: عيد الأنوار، وهو عيد يحتفل به اليهود 8 أيام، ويكون بين الأسبوع الأخير من نوفمبر والأسبوع الأخير من ديسمبر، وهو بمناسبة ذكرى تدشين الهيكل في أورشليم في شهر كيسليف بحسب التقويم اليهودي، سنة 164ق.م.
• لما ذكرناه آنفاً فإن ترامب كان يحتفل مع اليهود في عيد حانوكا، وبمناسبته اختار إعلان قراره المشؤوم بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وبنقل سفارة بلاده إليها. واختار يوم 6 كانون الأول سنة 2017م ليتوافق مع 6 كانون الأول 1917م عندما دخل اللنبي إلى القدس وأعلن من هناك: الآن انتهت الحروب الصليبية.
ويجب ألّا ننسى أيضاً أن غورو عندما دخل دمشق بعد الحرب العالمية الأولى أيضاً، ذهب إلى قبر صلاح الدين ورفسه برجله وقال: ها قد عُدنا يا صلاح الدين.
أحمد راتب عرموش