لا دين لهم.. ولا يعترفون بنبي أو رسالة، بل يخلطون الأديان والرسالات. باللامعقول يتحدثون، وعندما ينطقون بحقيقة فإلى باطل يهدفون، وفي خدمة يهود يعملون.. اليهود الذين يظهرون في كل جيل بمبدأ أو جماعة أو تنظيم، ظاهره الرحمة وباطنه العذاب، وراءه يختبئون فيخربون ويفسدون. هذا الكتاب ينزع ورقة التين، فيظهر"يهوه" عارياً، ويتبين كذب "الشهود"، فيسقطون بالحجة والبرهان لا بالتخمين والظنون. أنه كتاب لكل باحث عن الحقيقة.