هذا المعجم اختصر من معجم النفائس الكبير ليسد حاجة المثقفين عموماً، وطلبة الجامعات وخريجيها. وقد حوفظ فيه على الموروث الحي من الألفاظ مع إضافة الألفاظ المعربة والمولدة والدخيلة وما استقر في حياة الناس مما فرضه التطور وتقدم الحضارة. وقد جرى التخلص فيه من الشروح المبهمة، وعززت المعاني بشروح وأمثلة من القرآن الكريم والحديث الشريف والحكم والأمثال والأشعار وضبطت النصوص ضبطاً دقيقاً. وزين بلوحات ملونة توضح الحيوانات والنباتات والآلات، وطبع على ورق شاموا بالألوان.